مجلة التجديد العربي

The Origin and Form of the Concept of Scepter in a New Discovery of a Paleolithic Stone Structures Uncovered in the Kingdom of Saudi Arabia

2024-07-22T12:26:29-06:00

Archaeological discoveries have witnessed exceptional field work in the Kingdom of Saudi Arabia in recent years, with prominent government support and interest. Our study is one of the field studies in which we will try to shed light on an important archaeological discovery related to stone structures, which number in the hundreds of thousands, spread throughout the Kingdom of Saudi Arabia, including a type we called the "Sarcophagu burials", because the design of the burial resembles the scepter known in the eastern civilizations neighboring the Arabian Peninsula, and it’s still used on religious and royal occasions, where it is carried by kings and clerics.

We will try to re-analyzed and rooted the design of these burial and linked it to the pictorial form of the oldest pictorial writing known to the eastern Arabian Peninsula in the region known as southern Mesopotamia, where the first formal signs of writing were discovered by the Sumerians. We will also try to re-analyzed of the design of the vault from an artistic standpoint and return it to the art of ancient Egypt civilization and Mesopotamian. What is surprising is that the interpretations of the symbols’ form and meaning were mostly identical in terms of purpose and design.

Mashar Historical Observatory Discoverer in Haʼil – KSA in 1443H / 2022

2024-07-22T12:14:42-06:00

Astronomical observatories are one of the most significant pieces of evidence of creativity of ancient civilizations, through which they linked their worship, rituals, and their life activities with their knowledge of following-up the celestial bodies.

Many archaeological sites dating back to ancient times are scattered throughout the Kingdom of Saudi Arabia. In this report, we present our finding of 10-year consecutive observations that led to the discovery of a potential observatory in the Agaa Mountains in city of Haʼil region. It is known locally and internationally as the Mashar Astronomical Observatory.

الأدب الرقميّ التفاعليّ وأثره على المواطنة والهويّة

2024-07-25T10:56:47-06:00

انتشرت الكتابة الرقميّة بشكل واسع النطاق، وأثّرت على جوانب حياتيّة كثيرة، ومنها الهوية والمواطنة، واستمدت الجوانب الأدبيّة كثيرا من العوامل التي أسهمت في لوحة تفاعليّة، استطاع المتلقي أن يكون مبدعا ومؤثرا في هذه الجوانب، ولا يغيب عن عقولنا تلك المداخلات العبثيّة من القارئ، وسطوة المتحكم في وسائلية النشرـ والتي يحول عولمة المنشورات بصبغها بثقافته ثقافة المتحكم والمسيطر.

تهدف هذه الدراسة إلى بيان أثر الرقمنة على المواطنة والهوية، وتوضيح أثر الرقمنة على الحريّة الفكريّة والأجيال، ومعرفة مراحل الكتابة الرقميّة، وصور التفاعل الرقميّ.

ومن أجل تحقيق ذلك اتّخذ الباحث المنهج الوصفي والتحليلي منهجا لدراسته.

ومن أبرز النتائج التي توصلت الدراسة إليها: - للأدب الرقمي مخاطر كبيرة على المواطنة والهوية. القرصنة الفكريّة والأدبيّة والتزييف والانتحال من أمراض الرقمنة. العالميّة الجانب المشرق للكتابة الرقميّة، وتتلخص في توصيل المادة العلميّة إلى أنحاء العالم، أمّا العولمة فهي صبغة العالم بثقافة الأقوى المتحكم بوسائل النشر في الوسائل المتعددة. مرّت الكتابة بمراحل عدّة ابتدأت من المشافهة، وانتهت إلى الكتابة الرّقميّة، وهي إن صحّ التعبير الكتابة الورقيّة الطائرة. تكثر ايجابيات الكتابة الرقميّة، ومنها: سرعة النشر، وتفاعل المتلقي، والتشعبيّة، والمداخلات الصوتيّة والخطيّة والألوان، وغير ذلك. تقرّب الكتابة الرقميّة عناصر العمل الأدبي (خاصة القصة والرواية) من القارئ؛ بوساطة الصور، والألوان، والأصوات، والخطوط المختلفة، وغير ذلك.

من منظور سوسيولوجية الحق للعدالة الجنائية

2024-06-21T08:21:58-06:00

تتجه هذه الدراسة إلى إبراز مناحي التفكير في العلاقة المركبة بين منظور سوسيولوجيا الحق أو القانون وإشكالات العدالة الجنائية في مستوياتها الاجتماعية المتعددة. ويستند تفكيرنا فيها إلى مسلمة سوسيولوجية تبدو في ظاهرها كواحدة من تلك المسلمات العلمية التي تلتقي وتتقاطع فيها سوسيولوجيا الحق Sociologie de Droit وعلم الاجتماع الجنائي.

هذا و لمعالجة هذه العلاقة سنتوقف في لحظة أولى عند الإمساك بكيان العدالة الجنائية داخل مساحة التفكير السوسيولوجي، وأن نتبين الدلالة الدقيقة للتمثل السوسيولوجي للظواهر الجنائية و الظواهر الإجرامية في معناها الواسع الأعم، أما اللحظة الثانية فسنعمل على رصد أبرز التعقيدات المركبة التي تشوش على الحكم الجنائي في رحاب العدالة الجنائية في الممارسة القضائية، لنسجل في هذه المقاربة بأن التفكير في علاقة الاجتماعي بالجنائي يعد أفقا سوسيولوجيا مشرعا أمام مختلف الفاعلين في ميدان العلوم الاجتماعية، أفق سوسيولوجية الحق الموصول برهانات علمية تسمح بتعدد الرؤى و مناهج التحليل في مقاربة تعقد الظاهرة الإجرامية و السلوك الانحرافي في أوثق صورهما السوسيولوجية.

فاعلية برنامج تدريبي مقترح قائم على العلاج بالسيكودراما لتطوير مهارات التفاعل الاجتماعي لدى عينة من الأطفال المصابين بالتوحد "دراسة تجريبية في مراكز التربية الخاصة بمدينة دهوك"

2024-07-25T11:02:36-06:00

يُعاني جميع الأطفال التوحديين من صعوبات واضحةٍ في مهارات التفاعل الاجتماعي وفق مستويات متباينة، ولعل الضعف في هذا المجال يُعدُّ من أكثر المجالات تأثراً باضطراب التوحد، وأهم مؤشرات الإصابة به، وأهم معايير تشخيصه، وقد أكدت الخبرة الميدانية للباحث والدراسات السابقة أن مهارات التواصل الاجتماعي يجب أن تكون المحور الأساسي في أي برنامج تدريبي موجه لأطفال التوحد، وضرورة استخدام أساليب وفنيات وإستراتيجيات فعالة في التدريب.

مشاركة الباحثين الشبان العرب في بناء مجتمع المعرفة من خلال مؤشر البحث العلمي

2024-06-09T00:54:53-06:00

تهدف هذه الورقة البحثيّة إلى التعرّف على أهميّة البحث العلمي ودوره في تنمية المجتمعات العربية، و ذلك عبر الكشف عن مدى قدرة الباحثين الشبان على المشاركة الفاعلة في تحقيق تنمية إنسانية مستدامة. فقد باتت هذه الأخيرة تقوم على أساس إنتاج المعرفة واستخدامها وتداولها.

كما أنّ هذه الورقة البحثيّة ستسلّط الضوء على بعض التحدّيات التي تواجه البحوث العلمية لدى الشباب في الوطن العربي والتي تؤثّر بدورها في بناء المجتمع والفكر العربيين. لذلك سيتمّ إتّباع المنهج الكيفي واعتماد تقنية المقابلة الموجّهة مع عدد من الباحثين الشبان العرب كعينة تطبيقية، للحصول على أكبر عدد ممكن من المعلومات حول موضوع الدّراسة. وسيكون ذلك عبر استعمال تطبيقة الزووم. وتهدف الدراسة في النهاية إلى الوصول إلى نتائج تدعم فرضية الدور الريادي للشباب الباحث في العلوم في بناء مجتمع معرفة عربي متوازن و هو ما سيؤكده العمل الميداني.

أثر معركة طوفان الأقصى في تجديد لغة الخطاب الوطني في الشعر العربي

2024-07-25T13:28:44-06:00

الأحداث الكبرى تترك أثرا في حاضر الأمة ومستقبلها. وقد مرت الأمة العربية في العصر الحديث بأحداث عظيمة تركت أثارا في واقعها ومستقبلها، ولعلنا لا نبالغ إذا قلنا إن أبرز هذه الأحداث كانت هزائم ومصائب ونكبات، وعلى الرغم من أنها كانت كذلك، إلا أن لغة الشعر ظلت في طليعة المعبرين عن ذلك الواقع وما رافقها من أحداث. واللافت للنظر أن لغة الشعر العربي الحديث تراوحت بين موضوعات تكاد تكون مكررة، الأمر الذي انعكس على الجوانب الفنية فيها؛ من اللغة الشعرية إلى الصور الفنية إلى الإيقاع والموسيقا وغيرها.

وتحاول الدراسة الإجابة عن أسئلة مهمة، هي: - ما معركة طوفان الأقصى وما الظروف الخاصة المتعلقة بوجودها؟ - كيف كان تفاعل الشعراء مع معركة طوفان الأقصى؟ - ما مظاهر التجديد التي أحدثتها معركة طوفان الأقصى في لغة الشعر العربي؟

وللإجابة عن هذه الأسئلة، تبحث هذه الورقة في أثر معركة طوفان الأقصى في تجديد لغة الخطاب الوطني في الشعر العربي، فتعرّف بمعركة طوفان الأقصى في قسمها الأول، وتمهد لتطور الحركة الشعرية ومواكبتها للأحداث في القسم الثاني، ثم تبحث في جوانب التجديد التي أحدثتها معركة طوفان الأقصى وترصد مظاهر هذا التجديد في قسمها الأخير، وتنتهي إلى خاتمة تبين ما توصلت إليه الدراسة.

مظاهر الترف في الازياء والزينة أبان الالف الثالث قبل الميلاد

2024-04-20T14:52:11-06:00

ان الملابس المترفة الباذخة والثمينة اقتصر ارتداؤها على الملوك وبعض الخواص وتميزت في العصر السومري ببساطتها وعرفت بالمهدبات وكانت الملابس المترفة تصنع من الكتان والاصواف من الدرجة الاولى, اما الحلي والزينة من مظاهر الترف التي تدل على مهارة الصنع والذوق رفيع , وتجسدت في اللقى الاثارية في المواقع المنقبة وكذلك في المقابر الملكية فمكتشفات مقبرة اور الملكية التي احتوت على اجمل واروع قطع الزينة كما احتوت على قطع مطعمة مثل القيثارة السومرية وراية اور وتمثال الماعز الذهبي ، وأن ماوجد في مقبرة اور الملكية يمثل ترف، قسم هذا البحث الى ثلاثه مباحث درسنا في الاول تعريف الترف لغه واصطلاحا و درست في الثاني الازياء وقد قسم الى محورين ضّم الاول المواد الاولية اما الثاني فتناول السمة العامة للملابس السومرية ، ويبحث المبحث الثالث الحلي وقسم الى محورين تم التركيز في المحور الاول على المواد الاولية اما المحور الثاني فخصص لانواع الحلي

اساليب التدريس المستخدمة في تدريب طلبة المرحلة الرابعة في كليات التربية وتقويمها من وجهة نظر اعضاء الهيئة التدريسية

2024-07-12T02:07:33-06:00

هدفت الدراسة الحالية الى معرفة اساليب التدريس المستخدمة في تدريب طلبة المرحلة الرابعة في كليات التربية وتقويمها من وجهة نظر اعضاء الهيئة التدريسية ، ولتحقيق هدف البحث صاغت الباحثة التساؤلات الاتية: ( ما هي الاساليب المستخدمة في تدريب طلبة المرحلة الرابعة في كليات التربية ؟ كيف يتم تقويم هذه الاساليب من وجهة نظر اعضاء الهيئة التدريسية ؟ استعملت الباحثة المنهج الوصفي ، وفي ضوء التساؤلات قامت الباحثة بأعداد استبانة مكونة من (7) فقرات وفق مقياس ليكرت الثلاثي (اوافق ، محايد ، لا اوفق) ، تم عرضها على مجموعة من الاساتذة اللذين يدرسون مادة التطبيقات التربوية للمرحلة الرابعة في كليات التربية للعام الدراسي 2023 -2024 في بغداد ، تألفت عينة الدراسة من (75) تدريسي وتدريسية ، وبعد تحليل البيانات احصائياً توصلت الباحثة الى ان هناك ضعف لدى طلبة المرحلة الرابعة في تقديمهم لدرس تجريبي ، ويعود ذلك الى عدة اسباب منها: ان الاساتذة يستعملون اسلوب واحد او اسلوبين في تدريبهم للطلبة وعدم شمولهم كافة الاساليب ، كما ان هناك خجل لدى بعض الطلبة وقلة دافعية في خوضهم تجربة تقديم درس امام زملائهم .

"ذكاء اللغة والخطاب في الانتقال من حوار الثقافات الى أطروحة الصراع والهيمنة الثقافية"

2024-07-22T12:02:52-06:00

لا شك أن المجتمعات البشرية كما الأفراد تماما، بحكم ارتقائها في النوع تنحو نحو التواصل والتفاهم والتعايش والسلم، لكن بحكم غريزتها فهي لا تخلو أيضا من النزوع إلى الصراع والرغبة في الهيمنة ونفي الغير بغرض تثبيت الذات وضمان البقاء. فإذا كانت الحضارات القديمة قد عرفت صراع الإمبراطوريات الزراعية الكبرى في العصور البدائية، وتلتها فترة نزول الرسالات السماوية التي ساقت العالم إلى حوارات الأديان في العصور الوسطى، فإن السعي وراء مراكمة الأموال في ظل الصراعات التجارية والاقتصادية سيعود من جديد في العصر الحديث وفي الأزمنة المعاصرة، مما سيمكن القوى الكبرى في العالم من اكتشافات جغرافية وقارية مهمة كانت السبب في حلول حقبة جديدة من الثورات والحروب والأطماع الاستعمارية التي وسمت الدول الإمبريالية، ما إن تخلص منها العالم حتى آل إلى الحرب الباردة والصراعات الإيديولوجية التي أفرزت بدورها أخطر أنواع التنافس والاحتكاك، وأضحى بعدها الرهان الثقافي والعولمة الثقافية حاضرين بقوة.

إنها سيرورة تاريخية لمختلف الحضارات والثقافات الإنسانية وهي تعج بالاحتكاك والتنافس إلى حد الصراعات والحروب، لتتبوأ الحضارة الغربية فيها موقع القوة، وفي تطور هذه الأخيرة وتقدمها باتت تلوح بقيم التنوير والحوار والتعايش والتعاون والسلم والأمن وغيرها من المفاهيم والخطابات الحداثية الرنانة، لكن في عمقها وجوهرها تسعى إلى ترويج أخرى مبطنة لتستمر في السيادة والتحكم والغلبة من خلال خطابات الغزو والهيمنة واستخدام شتى أنواع العنف وأشكاله وتوظيف الاليات التكنولوجية للرفع من حدته وإذكائه بتقنيات الإعلام والاتصال. هكذا يشتد الصراع وتنكشف الثقافات التي تحن إلى العودة إلى بربريتها من جديد.

تحديات حوسبة الأدب وإشكاليّة المواطنة الرّقميّة

2024-07-25T10:53:40-06:00

تمكّنت التّكنولوجيّات الرّقميّة من تحفيزَ البشر، ومن تحدّي ذكاءاتهم، مجاوزةً بهم مرحلة تطوير صناعة الحاسوب، وبناء أنظمة الشّبكات والبرامج الرّقميّة، إلى تفعيلها تقنية الذّكاء الاصطناعيّ الّلغويّCHATGPT مع ما تتيحه تلك الأخيرة من إمكانيّات، واحتمالات.

ألحقَ هذا التّطوّر تغيّرًا عميقًا في الأنساق الثّقافيّة العالميّة والمحلّية، مشرّعًا آفاقًا مغايرة للتّبادل الاتّصاليّ الّلغويّ/الرّقميّ، لاسيّما الأدبيّ منه، وهو ينتج أشكالا جديدة من الكتابة الإبداعيّة، ومن السّرديّات الأدبيّة، تتقاطع مع الأدب التّفاعليّ بوضعيّته الجديدة الّتي يصعب معها فصلُ الكلمة عن الصّورة، أو مقاربة الصّورة بمعزل عن الكلمة. يستدعي التّطوّر المستجدُّ تنبّهَ الّلغويّين والأدباء إلى ضرورة مراكمة الخبرات الرّقميّة، ومعرفة أبجدياتها، بما يجسّر العلاقة بين الأدبيّ، وبين الوسائط المتعدّدة في إنتاجاتهم، متيحًا الإفادة من ناحية، ومجانبةَ بعض المخاطر من ناحية أخرى. فما هو الأدب الرّقميّ؟ وما موقع " الإنتاج العربيّ" منه؟ ما الآليّات المفترضة لحوسبته؟ وكيف السّبيل إلى تحقيق المواطنة الرّقمية المبتغاة؟

اقتضت هذه الدّراسة تبنّي المنهج الوصفيّ التّحليليّ على استعانة بالمنهج المقارن نتبيّن من خلاله، الفروقات ما بين الأدبين الورقيّ والرّقميّ، والإمكانات والآفاق الّتي تتيحها حوسبة الأدب، والدّراسات النّقديّة الأدبيّة المواكبة في سبيل تحقّق الهدف المنشود.

"خصائص وإشكاليات الهجرة غير النظامية من دول جنوب الصحراء الى أوروبا عبر بلدان المغرب العربي: تونس مثالا"

2024-07-25T11:11:06-06:00

تركز هذه المقالة على تقديم نتائج دراسة ميدانية أجراها الباحث حول ظاهرة الهجرة غير النظامية من بلدان جنوبي الصحراء الافريقية الى أوروبا عبر بلدان المغرب العربي بالتركيز على الحالة التونسية. فقد تميزت السنوات الثلاث الماضية بتضاعف عدد الشباب العابر الى الضفة الشمالية من حوض البحر الأبيض المتوسط انطلاقا من بلدان المغرب العربي . و قد حملت هذه الظاهرة معها تطورات و أحدثت تفاعلات كبيرة أثرت على الحياة الاجتماعية و الاقتصادية و الأمنية و السياسية في المنطقة حيث تأثرت التدفقات الافريقية بتيارات الهجرة العالمية الى أوروبا واستفادت من تدهور الأوضاع بدول الارسال كما استفادت من توظيف الرصيد التاريخي لعلاقات المنطقة شمالا و جنوبا وللموقع الجغرافي الذي شكل عنصرا جاذبا و دافعا نحو الشمال. تحاول الدراسة تتبع أبعاد الظاهرة وخاصة من النواحي الاجتماعية مركزة على تقديم صورة واقعية لجملة من الآليات المعتمدة مثل شبكات التهريب ورحلات البحر واجتياز الحدود. كل ذلك في إطار طرح اشكالي لمفاهيم الهجرة و

إشكالية تضارب البيانات و ندرتها.